ملكيات النساء في العصر العباسي الثاني(232 – 334ه / 846 – 945م)
DOI:
https://doi.org/10.26436/hjuoz.2017.5.2.338الكلمات المفتاحية:
الملكية، ملكيات النساء، العصر العباسي الثانيالملخص
سعى البحث الى تحديد مصادر ملكية النساء في العصر العباسي الثاني، فمن المعلوم أن هنالك تنوع في مصادر الملكية للرجال والنساء على حد سواء ويعد الميراث والمهر والهبات والهدايا والصلات والاقطاع من أهم مصادر التملك لديهم، وخاصة أن الاسلام شجع على العمل وذلك لدورها المهم في تنمية ثروة الافراد، وأنه لم يقف حائلاً أمام ممارسة النساء للأعمال التي كانت تمارسهن قبل الاسلام سواءاً بصورة مباشرة وشخصية أو عن طريق وكلاء ونواب ومكاتبين، دون عوائق تحول عن ذلك حيث العمر او المكان والزمان، كما ادت الحياة المرفهة في قصور الخلافة أدى الى بروز دور الجواري بصورة تفوق العادة، جاهدت الحرائر والجواري من اجل تنمية ملكياتهم، وأختتم البحث بنتائج تشير الى مشروعية هذه المصادر لتنمية ملكياتهم في النظرة الاسلامية ،مع بيان اهمية العمل في تنمية ثروة النساء.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
يوافق المؤلفين الذين ينشرون في هذه المجلة على المصطلحات التالية
[CC BY-NC-SA 4.0] يحتفظ المؤلفون بحقوق الطبع والنشر ومنح حق المجلة في النشر الأول مع العمل المرخص له بموجب ترخيص مشاع المبدع للإسناد
الذي يسمح للآخرين بمشاركة العمل مع الإقرار بحقوق التأليف والنشر الأولي في هذا مجلة
مكن للمؤلفين الدخول في ترتيبات إضافية منفصلة للتوزيع غير الحصري للنسخة المنشورة من المجلة، مع الإقرار بإصدارها الأولي في هذه المجلة
يسمح ويشجع المؤلفين على نشر عملهم عبر الإنترنت